.

بريد إلكترونيهـــاتفعنوان بريديالخط الساخن

الثلاثاء : 13 من يناير 2015

رد المحررالأخ الفاضل محمد عبد الله /النادى المصرى - فيينا
حضرتك مثال للأخلاق الراقية
و ممثل رائع لأعرق تجمع مصرى و عربى فى النمسا
أرجو أن تهدى تحياتى و شكرى للإخوة الأفاضل أعضاء
النادى المصرى & إدارته .. الموقرين !

اخي العزيز المهندس / ايمن وهدان 

بعد السلام عليكم 

نامل ان تكون بخير وبصحة جيدة وتقدر تسافر شي فارين 

أنا شخصيا كتبت إعلانا عن تمنياتنا بالشفاء العاجل لجنابك بالنادي المصري 

وتم إرساله بالاميل الى أعضائنا 

واعتبر نفسي مقصرا لأَنِّي لم أقم بواجب الزيارة لكم بالمستشفى ،

 حيث كنت ومازلت أعاني من الانفلونزا ، وطبعا ممنوع ان ازوركم ، حتى لا  اعرضكم للعدوى 

على أية حال ، أنا سررت لنجاح العملية التي اجريت لجنابك والحمد لله 

وحمدالله على السلامة مرة اخرى ونراكم على خير ان شاء الله

اخوكم

محمد عبد الله

الجمعة : 9 من يناير 2015

رد المحررالأخ الفاضل د.محمد إبراهيم الأتاسي /فيينا
اليقاء لله
نتقدم لحضرتك & لأسرة الفقيد & محبيه .. بخالص العزاء , داعين المولى عز و جل أن يتغمد الفقيد برحمته, و يلهم أسرته الصبر و السلوان .

- وفيات أوسترو عرب نيوز 2014 >>

رسالة القارئ

الأخ أيمن وهدان
الوفاء لمن يستحق الوفاء
انتقل إلى رحمته تعالى
الأخ الفاضل الدكتور
نعيم الشلتوني،
طبيب الأمراض النسائية المقيم في الأردن

ذلك في 28.12. 2014 ووري الثرى في 29.12. 14

تعريف بالأخ نعيم الشلتوني :
الأخ نعيم من الأجيال الأولى التي أتت لفيينا عام 1962 لتلقي العلم حيث التحق بكلية الطب كي ينهى دراسته في نهاية السبعينات واوائل الثمانينات من القرن الفائت، غادر بعدها لألمانيا حيث أختص بأمراض النساء، ليذهب بعد ذلك للأردن حيث عمل هناك في عيادة خاصة إضافة للعمل في المشفى الإسلامي بالأعمال الخيرية في رعاية اللاجئين السوريين بالأردن. 

الدكتور نعيم من المُهّجرين الذي أجبروا على مغادرة فلسطين  إثر الاحتلال الصهيوني لفلسطين عام 1948، يروي قصته ومعاناته وهو طفل وأهله في ذلك لمن عرفهم.

أما في فيينا فكان الدكتور نعيم يشكل مثالاً في الأدب والأخلاق، بل وأيضاً في الحلم والتسامح وفي دماثة الأخلاق ولطف التعامل، ذلك إضافة لروح النكتة التي كانت ترافقه. ثم أن الدكتور نعيم كان يتمتع بنشاط رافقه كل فترة إقامته في النمسا بل وأيضاً بعد مغادرته لألمانيا. 

البدء بإقامة صلاة الجمعة في فيينا يعود أيضاً للدكتور نعيم ولفئة قليلة من زملائه لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة.

كان ذلك في عام 1964 وبالذات في مبنى  نقابة العمال في الرابع عند ساحة كارل الذي تحول لاحقاً لمبنى الحق بكلية الهندسة. وفي إحدى صلوات الجمعة حضر الصلاة سفير مصر آنذاك، حسن التهامي مهنئاً إتحاد الطلبة لهذا البادرة ومبشراً بوجود مشروع لبناء مسجد في فيينا تشارك في بنائه عدة دول إسلامية (عربية).

انتقلت صلاة الجمعة لاحقاً للمبنى الرئيسي لجامعة فيينا لتقام  في القاعة المخصصة لحفظ المعاطف عند وجود احتفالات ولفترة أداء الصلاة فقط  كي تفرغ القاعة ذلك. وممن ألقى خطبة الجمعة هناك كان الدكتور القاضي الذي غادر لاحقاً لأمريكا، رحمه الله. ثم تحولت الصلاة واتحاد الطلبة من هناك للمعهد الأفريقي الأسيوي. كان ذلك بعد عام 1967.

 :في تلك الفترة أيضاً استدعي الإمام بهجتي من هامبورغ فلقاء محاضرة عن الإسلام. تمّ ذلك في إطار حوار الحضارات سعياً من الكنيسة للتقارب مع الإسلام بعد أن اعترف الفاتيكان لأول مرة بأن الإسلام دين سماوي وبعد أن القى الكاردينال كونغ محاضرة في ذلك في القاعة الأساسية لجامعة . كان رد الإمام بهجتي على ذلل في محاضرته بالألمانية رداً على كونغ “لماذا الآن فقط” و “هل الإسلام بحاجة لمن يعترف به؟”. دعوة الإمام بهجتي تمت بعد أن تعذرت قبل ذلك دعوة محمد أسد لإلقاء المحاضرة.

هذا بعض ما قدمه الدكتور شلتوني من النشاطات التي لا تحصى في النمسا بل وأيضاً في ألمانيا (أوسنابرك) محتفظاً بتواضعه بالإضافة لتواضعه ودماثة أخلاقه.  

رحمك الله يا دكتور نعيم حياً وميتاً وأدخلك في فسيح جناته

صديقك ورفيقك الذي أسديت له أفضالاً تنسى:

محمد إبراهيم الأتاسي


لوحة مفاتيح عربية .. لأجهزة الكومبيوتر التي لا تدعم اللغة العربيةبريد إلكتروني : أيمن وهدان