مسامحاك
لإني ف يوم كنت
بهواك
مسامحاك
وأنا عارف إن ده
مناك
مش ضعف مني
ولا إعتراف إني
غلطانه
سامحتك لإني
عمري ماكنت ندمانه
مش ندمانه على أحلامنا
مش ندمانه على يوم من أيامنا
يمكن كمان حسيت معاك
أكتر ماكنت بأتمنى
ماهو كان لازم تتغر وتنساني
علشان حبي خلاك أناني
إديتك ذكريات مش هتحسها تاني
لإني حبيتك بكل المعاني
أنا حتى نفسي ماكنتش شايفاها
وجودك في حياتي خافاها
و خافاني
بس أنا مسامحاك
و هفضل شايفاك
مش لازم تكون قودامي علشان تكون معايا
كفايه جرحك شايلاه جوايا
شايلاه وسام
و فخوره بيه كمان
أصله بيفكرني بالإنسان
اللي قابلته بكل حنان
و هو كافئني بالنسيان
رأيك إني غلطانه
رأيك إني ندمانه
رأيك إني ظالماك
و إني كنت جبانه
طب حط نفسك مكان
مين فينا باع التاني
ده أنا لو كنت مكانك
كنت ضحيت علشاني
مش لأني أجمل بنت في الكون
و لا رموشي السود مميزين
بس عشان حبيتك بجنون
حب حب ماأتحسش بين أي إتنين
مسامحاك
لإني ف يوم كنت بهواك
مسامحاك
و ياريت إنت كمان
تسامح نفسك ف يوم من الأيام
|
مع مرور الوقت
مين قال بهواك
مش هستناك
عشان إنت اللي بدأت
أوعدك
إن محدش هيصدقك
و مش هتقدر تنساني
و لا هتقابل حد
تاني
عشان حبك الأولاني
هو اللي كان مكملك
حياتي مش واقفه
عليك
عشان ماكنتش جنه
بيك
كنت بآجي على نفسي
و أتألم
بس اللي بيفتح عينه
بيتعلم
هتشوفني في كل مكان
و تفتكر أيام زمان
و تتمنى نرجع كمان
بس ساعتها هكون أنا
لقيت إنسان
يعرف يعني إيه
واحده تكون معاه
يعني إيه واحده
بتهواه
و أتمنالك إن
الوحده
متعملكش جنان
هتحلم بيا ومتلقنيش
تتمنى تسمع صوتي
ومتسمعنيش
هيفضل صوت ضحكتي
يرن ف ودانك
بس هيكون حد تاني
واخد مكانك
هأتحب أكتر ماأنت
حبتني أضعاف أضعاف
هأتحب من راجل يحس
إنه من نظرتي في إعتكاف
هأتحب من راجل
يهمني و يعرف يعني إيه عليا يخاف
|
Mein Herz
blutet!
Tränen in den jungen Gesichtern,
Jedes Gesicht eine eigene Geschichte.
Aber gemeinsam haben sie die eine,
die eine Geschichte, die auch meine.
Die Geschichte eines Landes
wie im Märchenbuch,
durch den Händen eines Mannes- nun-
im Massenbruch!!!
Durch die Straßen, durch die Gassen!
Warum siehst du nicht, wie dich alle
hassen!
Den Menschen geht es elend, siehst du
das etwa nicht?!
Die Einen frühstücken Marmelade,
die Anderen ernähren sich vom Mist!!
Von der Bildung will ich gar nicht
reden!
Alle Plätze sind ja angeblich vergeben!
Kinder haben keine Zukunft mehr,
das verdanken sie dir, mein edler Herr!
Warum ist in meinem zu Hause keine
Gerechtigkeit?
Du sprichst im Fernsehen von
Menschenrechte,
aber behandelt werden wir wie Knechte!
Und das verstehst du unter Würde und
Freiheit??
Die letzten Jahre waren mehr als genug!
Hör endlich auf mit deinem Spuk!
Wir stehen im Regen, wir schreien und
flehen,
JA!!! Wir wollen, dass deine Tage
enden-einfach vergehen!
Es sind Männer, Kinder und Frauen,
die warten und darauf vertrauen,
Kopten und Muslime zugleich,
der Pfarrer zusammen mit dem Sheikh,
Hand in Hand, dass es passiert,
dass du mit deiner Familie
rausmarschierst!! |