السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 
النمسـا اليـوممفكـــــرةخدمات & طوارئ النمسـا الوطـنإخترنـا لكإعلانــــــاتحـوار صـريحمجتمــــــعهيئة التحـريرمواقع إلكترونيةتواصـــل
 
 

 المركز الثقافي العربي النمساوي
(عكاظ)

 

يتشرف المركز الثقافي العربي النمساوي (عكاظ)

بدعوتكم إلى الحفل الموسيقي مع الفنان الكبير سميح شقير

يعد الفنان السوري سميح شقير من أبرز نجوم الأغنية السياسية في المشرق العربي، صدح صوته وألحانه في الثمانينيات صرخة رفض ضد مرحلة التراجع التي عاشتها حركات التحرر في المنطقة العربية وفي العالم وساهمت في صوغ الذائقة الموسيقية وكذلك المنظومة الأخلاقية السياسية لأكثر من جيل في المنطقة العربية.

الزمان: الساعة السابعة من مساء 29 حزيران/يونيه 2019
المكان: Lotus Eventzentrum
Hirschstettner Strasse 43 1220 Wien

ثمن التذكرة: الحجز المسبق 22 € - سعر الشبّاك 25 €
للأطفال دون سن الثانية عشرة: 5 €

للاستعلام والحجز يرجى الاتصال بالرقم 06605228405

 

محاضرة ونقاش مع الكاتب والمفكر السياسي

ياسين الحاج صالح

سورية و فلسطين و نظريات الإبادة
Diese Veranstaltung findet in arabischer Sprache statt

بدعوة من المركز الثقافي العربي النمساوي (عكاظ)
بالتعاون مع تنسيقية النمسا لدعم الثورة السورية

ياسين الحاج صالح

كاتب ومفكر ومعارض سياسي سوري، من مواليد الرقة، أمضى 16 سنة من حياته في سجون الأسد الأب.

يكتب ويحرر في عدة صحف كالحياة والقدس العربي وموقع الجمهورية الإلكتروني، بالإضافة لتأليفه عدة كتب حول قضايا سياسية واجتماعية وثقافية تتعلق بالشأن السوري والعربي، آخرها، "الثورة المستحيلة: الثورة، الحرب الأهلية، والحرب العامة في سورية."

Groovy Palestine – Alternative Musik aus Palästina zum Tag der Nakba

Samstag, 14. Mai 2016, 19:00 Uhr im OKAZ

Jowan Safadi, ein palästinensischer Musiker aus Galiläa, widmet seine Acoustic-Solo-Performance (mit projizierten englischen Untertiteln) dem Gedenken der „Nakba“, der Vertreibung der PalästineserInnen aus ihrer Heimat.

Mehr Info unter http://okaz.at/groovy-palestine-alternative-musik-aus-palaestina-zum-tag-der-nakba/
bzw. Facebook-Event: https://www.facebook.com/events/605375089624773/


Minsker Friedensprozess in der Sackgasse?

Diskussionsveranstaltung am 02. Mai, 19h30 im OKAZ


Die in Weißrussland begonnenen Verhandlungen zur Lösung des Konflikts in der Ukraine gaben Hoffnung: Mittels einer Autonomie sollte ein für beide Seiten der Bevölkerung akzeptable Regelung gefunden werden. Doch warum kann das nicht in die Tat umgesetzt werden?

Mehr Info unter http://okaz.at/minsker-friedensprozess-in-der-sackgasse/

1. Mai – Picknick

Auch dieses Jahr lädt das Österreichisch-Arabische Kulturzentrum (OKAZ) alle Freundinnen und Freunde zum traditionellen 1. Mai-Picknick ab 15:00 Uhr auf der Jesuitenwiese im Wiener Prater ein.

Ob halal, koscher, vom Schwein oder noch besser nicht-kategorisiert, alles trifft sich in Wienerischer Vielfalt beim Picknick auf der Jesuitenwiese zum Austausch von kulinarischen Spezialitäten und Ideen oder einfach zum gemütlichen Beisammensein.
 Hummus-Brote und Getränke bringt OKAZ mit. Musik ist auch dabei.
 Wir freuen uns auf Euer zahlreiches Erscheinen


Hetze, Verwirrung und Einschüchterungsversuche – Nachtrag zur Diskussionsveranstaltung mit Frau Leila Khaled und zu den Meldungen der Sensationspresse

Aufgrund der massiven Hetz- und Drohkampagne einzelner pro-israelischer Organisationen sowie einiger Tageszeitungen möchten wir folgende Stellungnahme zur Veranstaltung mit Leila Khaled, die wie geplant am 15. April im Österreichisch-Arabischen Kulturzentrum, OKAZ, stattfand, abgeben

http://okaz.at/hetze-verwirrung-und-einschuechterungsversuche-nachtrag-zur-diskussionsveranstaltung-mit-frau-leila-khaled-und-zu-den-meldungen-der-sensationspresse/

________________________________________

Österreichisch-Arabisches Kulturzentrum (OKAZ)
Gusshaussstrasse 14/3, 1040 Wien
www.OKAZ.at

Emails bitte an:
okaz.wien@yahoo.com

Wenn Sie keine Zusendungen mehr erhalten möchten, bitte clicken Sie
http://listi.jpberlin.de/mailman/listinfo/programm

oder schreiben Sie an okaz.wien@yahoo.com

منذ إعلان المركز الثقافي العربي النمساوي عن اللقاء المزمع عقده مع المناضلة الفلسطينية ليلى خالد يوم 15 نيسان/أبريل في فيينا يواجه المركز حملة شعواء يشنها الصهاينة في الصحف وفي وسائل الإعلام بدأت بمقال نشرته صحيفة Heute  واسعة الانتشار والتي توزع مجانا في المواصلات العامة يوم الجمعة الأول من نيسان/أبريل بعنوان على غلافها "خاطفة الطائرات تخطط لمحاضرة في فيينا"، تتهم فيه السيدة ليلى خالد بدخول البلد بدون تأشيرة دخول. وتبع هذا المقال حملة إثارة في كافة الصحف الرئيسية وفي مواقع التواصل الاجتماعي، تتوجت بتصريح لرئيس الحزب اليميني الأكبر في النمسا، هاينز كرستيان شتراخه، يعبر فيه عن رفضه دخول "الإرهابية الإسلامية المتطرفة" ليلى خالد إلى النمسا ويطالب وزير الداخلية ورئيس بلدية فيينا باتخاذ موقف..

ردا على هذه الحملة الرامية إلى تشويه صورة النضال الفلسطيني وربطه بالأحداث الأخيرة في أوروبا، وكذلك إلى تشويه صورة المركز الثقافي العربي النمساوي كواحدة من المؤسسات العربية المعنية بتقديم طرح مناهض للاستعمار فيما يتعلق بالقضايا العربية وقضايا العالم الثالث،رد المركز ببيان باللغة الألمانية يفند ادعاءات الصهاينة هذه ترجمته:

تابعنا في المركز الثقافي العربي النمساوي بإستغراب ردة الفعل والتصعيد الاعلامي في بعض الصحف و المواقع الإعلامية و شبكات التواصل الإجتماعي الناطقة باللمانية ضد إعلاننا تنظيم لقاء مع السيدة ليلى خالد في فيينا.

هذا التصعيد الذي إنطلق مع "مقال" مصحب بعنوان على الصفحة الاولى بجريدة „اليوم" HEUTE، التي توزع مجانا والذي إحتوى معلومات غير صحيحة  تتهم السيدة ليلى خالد البالغة من العمر 71 عاما بدخول النمسا بجواز سفر مزوّر.

إننا نرى أنفسنا  مضطرين للتوضيح التالي:

تزور السيٌدة ليلى خالد الإتحاد الأوروبي بتأشيرة دخول شنغن صالحة وتلتقي بجاليات فلسطينية وبممثلين عن حركات التضامن مع فلسطين و ذلك في العديد من الدول الأوروبيّة.
الإدعاء بأن السيّدة ليلى خالد تزور النمسا بجواز سفر مزوّر، والقائم على كون صحافي جريدة "اليوم" يرى أنها لا تستحق تأشيرة شنغن، هو دليل غياب الجديٌة لدى مثل هذه الصحف و يعكس طرق البحث "الصحفي" التي يتبعون .
رغم أنها ٱول زيارة لها للنمسا، الا انها ليست اول زيارة للسياسية الفلسطينية لأوروبا، ففي أيار/مايو 2002 زارت السيدة ليلى خالد إنجلترا و قامت بالعديد من اللقاءات في لندن ومانشستر كما شاركت عدة تظاهرات تضامنية مع القضية الفلسطينية، كما كانت في. في سنة 2011 في السويد حيث زارت العديد من المدن بتنظيم من الحزب الشيوعي السويدي و النقابات السويدية.
السيدة ليلى خالد هي عضو في البرلمان الفلسطيني ( المجلس الوطني الفلسطيني) .كما أن حزبها، الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، هو جزء من منظمة التحرير الفلسطينية المعترف بها من طرف الدولة النمساوية كممثل للشعب الفلسطيني وممثلة  دبلوماسيا في النمسا، ونذكّر بأن المستشار النمساوي الأسبق برونو كرايسكي كان من بين أوائل القيادات السياسية في العالم الذين دعوا الى الحوار مع منظمة التحرير والعمل على تحقيق حل سياسي لقضية فلسطين. كرايسكي كان على علاقة حسنة مع ياسر عرفات الذي اعتبرته  الكثير من وسائل الاعلام "إرهابيّا".
السيّدة ليلى خالد هي ممثلة لحركة التحرر الفلسطينية. تناضل من أجل حل سياسي ، كما تؤكد أن أول شروط إنهاء دوامة العنف هو إنهاء الاحتلال الاسرائيلي للأرض الفلسطينية .هذا الموقف يتوافق مع حقوق الشعوب ومع كل القوانين الدولية، هذه الحقوق والقوانين التي تنتهك من طرف دولة إسرائيل بإستمرار بدون أي عواقب دبلوماسية أو سياسية أوإقتصادية.وفي الوقت الذي نلحظ فيه حملة تحريض منظمة ضد زيارة ليلى خالد الى فيينا، يزور النمسا سياسيون إسرائليون على شاكلة اليميني المتطرف افيغدور ليبرمان الذي يدعو الى طرد بل وذبح الفلسطينيين ويسقبلون كضيوف دولة.
المقاومة الفلسطينية هي نتيجة طبيعية لعملية طرد الشعب الفلسطيني من أرضه و نتيجة الاحتلال الاستعماري. إن إدانة العنف بشكل مجرد ودون التعرض لأسبابه السياسية و لخلفياته التاريخية هو نوع من المساندة غير المباشرة للمشروع الإستعماري في فلسطين والمدعوم من الغرب. إن تأسيس دولة إسرائيل سنة 1948 بُني على الطرد والاجلاء القسري لحوالي مليون فلسطيني ( ثلاث أرباع السكان العرب في فلسطين في ذلك الوقت). إن دولة إسرائيل ترتكب أعمال القتل دون أي أساس قانوني وتتوسع بإستخدام العنف و القتل وتحتجز ملايين البشرفي معازل الفصل العنصري.. كل هذا ولم تجرؤ ديمقراطية غربية واحدة على إدانة إرهاب الدولة الذي تمارسه إسرائيل.
عبر تاريخ الاستعمار كان هناك نمط متكرر هو أن إهتمام الناس في الدول الإستعمارية بمشاكل المُستعمَرين ينشأ أولا وبالأساس من خلال الفعل المقاوم الذي تمارسه الشعوب الواقعة تحت الاستعمار وليس من خلال البؤس الي يسببه المستعمِر. إن مثال ليلى خالد في الماضي، وكذلك محاولة إسكاتها و منعها اليوم هو جزء من هذا النمط المتكرر ويُفهم في هذا الإطار.
 إننا كمواطنين نمساويين، بعضنا من أصول عربية أو قادمين من المنطقة العربية، نرى أنه ليس من حقوقنا الديمقراطية فحسب ، بل كذلك من واجبنا الإجتماعي توجيه الدعوة إلى شخصيات من بلداننا الأصلية  من العارفين بتفاصيل الأوضاع في المنطقة لتقديم ومناقشة رؤاهم لواقع المنطقة ومستقبلها، ونرى في هذه الفعاليات فرصة لإثراء الحوار المجتمعي في النمسا، فمنذ تأسيسه يرى المركز الثقافي العربي النمساوي(عكاظ) في مثل هذه الحوارات مهمته الرئيسية: إعطاء صوت لهؤلاء المغيبين عن الإعلام السائد و النمطي.
كان من الأفضل التزمت كل وسائل الاعلام بقيم العمل الصحفي المتوازن وحاولت توجيه الاسئلة إلى هؤلاء "المستبعدين" لتقديم الصورة كاملة، ولكن يبدو أن خيال البعض لم يتفتق على مثل هذه الأفكار، ومع ان هذا ممكن حتى دون مساعدتنا، فإننا يسعدنا أن نوفر للصجافيين فرصة للتواصل مع ضيوفنا.

Österreichisch-Arabisches Kulturzentrum (OKAZ)
http://www.okaz.at/
okaz.wien@yahoo.com
Gußhausstraße 14/3
1040 Wien

1. Anmeldung zur Veranstaltung mit Frau Leila Khaled, 15. April 2016 

Liebe Freundinnen und Freunde des OKAZ, 

Aufgrund der zu erwartenden hohen Zahl an TeilnehmerInnen an der Diskussionsveranstaltung mit Frau Leila Khaled, die über die Platzkapazität unserer Lokalität hinaus geht, sind wir aus feuerpolizeilichen Gründen gezwungen, die Teilnahme an der Veranstaltung auf vorangemeldete Gäste einzuschränken.

Wir ersuchen daher alle Interessenten, sich schriftlich bei okaz.wien@yahoo.com anzumelden. Die Anmeldung wird unsererseits schriftlich bestätigt. Wir bitten um Verständnis, dass wir nur so viele Anmeldungen bestätigen können, wie es die Kapazität des Raumes erlaubt.

Ablauf der Veranstaltung:

18.30: Einlass

19.00: Begrüßungsworte der veranstaltenden Organisationen, OKAZ und Handala

19.05: Eröffnung durch den palästinensischen Botschafter, Herr Salah Abdel Shafi

19.15: Vortrag von Frau Leila Khaled

20.15: Diskussionsrunde mit Frau Khaled

Wir freuen uns auf den gemeinsamen Abend am Freitag 15. April

2. Stellungnahme des Österreichisch-Arabischen Kulturzentrums (OKAZ) zur Hetzkampagne gegen die Diskussionsveranstaltung mit Frau Leila Khaled

Mit Erstaunen haben wir im Österreichisch-Arabischen Kulturzentrum (OKAZ) die heutige mediale Eskalation zu unserer Veranstaltung mit Leila Khaled in Wien verfolgt. Eine Eskalation, die mit einem nach Sensation gierenden Artikel der Gratis-Zeitung „Heute“ begann, der an einer Stelle Unwahrheiten verbreitet und an einer anderen der 71-jährigen Frau Khaled unterstellt, mit einem gefälschten Reisepass nach Österreich einreisen zu wollen. Daher fühlen wir uns zu folgender Klarstellung gezwungen

الصديق العزيز أيمن وهدان
 
شكرا على ردكم الكريم
 
بالفعل نحن مقصرون في هذا الجانب وهذا راجع بالأساس لضيق الوقت أولا حيث سيتضاعف العمل ونخن ما زلنا نفتقر لمتفرغين يقومون بهذه المهام، وكذلك لأن قائمة مراسلاتنا مختلطة عربية وأعجمية..ـ
سنعمل على تطوير أدائنا قدر المستطاع
 
في هذا السياق نتوجه إليكم بطلب مساعدة في الدعاية لأمسية ثقافية سورية ننظمها في المركز يوم 27 أبريل، وإليكم النص بالعربية مع الرابط إلى النص الألماني على الصفحة:
 
أمسية ثقافية -  سورية تاريخ وثقافة
يدعوكم المركز الثقافي العربي النمساوي لحضور أمسية فنية ثقافية بعنوان سوريا تاريخ وحضارة
تتضمن الأمسية لمحة عن تاريخ سورية في فيلمين قصيرين ومجموعة صورية حديثة مرفقة بفقرة موسيقية من التراث السوري
يقدم المركز في هذه الأمسية مأكولات من اشهى ما يقدمه المطبخ الشامي.
الساعة السابعة من مساء الأحد 27-04-2014

الصديق العزيز أيمن وهدان
السلام عليكم
نرجو النشر، للضرورة، ويشرفنا حضوركم.
إذا كنت راغبا بلقاء صحفي خاص مع مريم الخواجة، فأرجو الاتصال لعمل موعد.
مع خالص الشكر وأطيب التحيات
محمد أبو الروس

الحراك الديمقراطي والقمع في البحرين

ندوة ونقاش مع الناشطة الحقوقية البحرينية مريم الخواجا

ضمن سلسلة محاضرات "الربيع العربي" يستضيف المركز الثقافي العربي النمساوي (عكاظ) الناشطة الحقوقية البحرينية مريم الخواجا

الأحد 18 تشرين ثاني (نوفمبر) 2012، الساعة السابعة مساء
في قاعة المركز

Gußhausstraße 14/3 ; 1040 Wien

رابط الدعوة على موقع عكاظ باللغة الألمانية

 http://okaz.at/demokratiebewegung-und-repression-in-bahrain/
 
مريم الخواجة ناشطة حقوقية بحرينية باتت اليوم سفيرة الحراك الديمقراطي في البحرين إلى العالم. ولدت مريم الخواجا عام 1987 في سورية إبنة للمعارض البحريني المنفي وقتها عبد الهادي الخواجا، وعاشت في الدنمارك إلى أن عادت العائلة إلى البحرين عام 2001 مع المعارضين الذين عادوا في ظل ما بدا توجها للنظام الخليفي نحو المصالحة والإصلاح.
انضمت مريم عام 2010 لمركز البحرين لحقوق الإنسان الذي أسسه عبد الهادي الخواجا ونبيل رجب، وشاركت في انتفاضة شباط (فبراير) 2011، وتولت بعدها إدارة المركز بعد اعتقال وسجن مؤسسيه. وقد عرف العالم إسم "الخواجا" في سياق الإضراب الطويل عن الطعام الذي خاضه عبد الهادي الخواجا احتجاجا على حكم السجن المؤبد الذي نطقته محكمة النظام.
القيود التي وضعها النظام الخليفي على حركة وسفرالمعارضين وناشطي حقوق الإنسان البحرينيين جعلت لمريم الخواجا المقيمة في الخارج دورا هاما في تمثيل الحراك الديمقراطي وقضية حقوق الإنسان في البحرين أمام المحافل الدولية وحركة التضامن، وفي فضح تعسّف النظام وقمعه العنيف للحراك المطلبي السلمي، وسياسة التمييز الطائفي والإحلال السكّاني التي يمارسها النظام ضد الاغلبية الشيعية
 
 

شروط نشر الأعمال الفنية و الأدبية (المؤلفة أو المنقولة) فى أوسترو عرب نيوز :

عدم التعرض إلى (الذات الإلهية) .. الأديان السماوية .. المذاهب الدينية .. القوميات .

عدم التعرض بالسب أو الانتقاص من شخصية خاصة أو اعتبارية  .. بشكل مباشر أو بالتورية حال النقد .

أن لا ينشر فى أي وسيلة إعلامية صادرة بالعربية من النمسا .. خلال فترة النشر بـ أوسترو عرب نيوز .

أن يضمن المؤلف أو المراسل نشره فى النمسا مذيلا بعبارة : منقول عن أوسترو عرب نيوز (كلمة شرف)

ما ينشر في أوسترو عرب نيوز .. يعبر عن رأي كاتبه أو ناقله أو راسله ..
أوسترو عرب نيوز .. لا تتحمل المسئولية الأدبية أو القانونية .

أوسترو عرب نيوز .. تهيب بحضراتكم الإبلاغ عن أي تجاوز .. لعمل الإجراء المناسب على الفور .. بالحذف مع الاعتذار .

أعلى الصفحة


الموقع غير مسئول عن تصحيح الأخطاء الإملائية و النحوية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
رئيس التحرير : أيمن وهدان




أخبار عرب النمسا