.

بريد إلكترونيهـــاتفعنوان بريديالخط الساخن

الجمعة : 28 من نوفمبر 2014

رد المحررالأخ الفاضل د.  محمد إبراهيم الأتاسي / فيينا
خالص التهانى القلبية بإسمى & أسم
أوسترو عرب نيوز
إن شاء الله سأكون من أوائل من يقتنوا كتابكم .. حين سناح الفرصة !

رسالة القارئ

الأخ أيمن وهدان،
السلام عليكم وبعد، فإنه يسرني أن اعلمكم بأن كتاب

 “من تاريخ طب النفس عند العرب والمسلمين

الذي كنت قد حدثكم عنه قبل عدة أشهر وبأنني استعرت منكم آنذاك بعض ما أورده الأستاذ سعيد عبد الفتاح عاشور عن الطب الإسلامي في الجامعات الأوروبية، قد صدر في منتصف أكتوبر 2014 عن “دار الكتب العلمية في بيروت” يطلبه من هناك   من لديه اهتمام بالموضوع حيث انني حتى الآن لا توجد لدي سوى نسخة واحدة
والسلام

محمد إبراهيم الأتاسي

الثلاثاء : 25 من نوفمبر 2014

رد المحررالأخ الفاضل الفنان عبد الوهاب مسعود /  Rearte Gallery - فيينا
أشكرك على ثناؤك الجميل !

رسالة القارئ

الاخ العزيز ايمن وهدان
السلام عليك ورحمه الله وبركاته,
لقد سعدت بقرائه
معلومات نشرتك اليوم لما لها من فائده بحياتنا اليوميه ويسعدني ان ارسل لك الصوره المرفقه التي ترافقني منذ سنين وتساعدني على المضي الى الافضل ان شاء الله.
اتمنى لك يوما سعيدا وارجوا ان يعجبك المرفق.
مع اطيب تحياتي وفائق تقديري

الثلاثاء : 25 من نوفمبر 2014

رد المحررالأخ الفاضل ع . ر /  فيينا
أهدى حضرتك صديقى الفاضل أرق التحية !
رغم إن إختصاصات الوزير
سيباستيان كورتس .. غير ذات صلة بـ (قانون الإسلام) .. الذى يعد أمرا داخليا (ثقافيا أو قانونيا) !
إلا أنه المسئول الرئيس عن مشروع القانون و هو المعنى الرئيس بالأمر امام برلمان النمسا ( كذلك أمام الحكومة و حزبه) !

من المؤكد : عدم وجود علاقة حميمة (إلا فى العلاقات الشخصية)
ولكنى أعتقد أنه منهج خاص بـ الإتحاد العام للمصريين .. و هو التواصل المباشر مع المنوط به الأمر !

و أتمنى أن تطرح كل هذه التساؤلات على الوزير فى لقائه العام .. الذى سيعقد برعايتهم !
مساء الأثنين : 24 من نوفمبر 2014 / فندق إنتركونتننتال

رسالة القارئما هذه العلاقه الحميمية بين كورتس و اتحاد المصريين؟ 
الرجل هذا لا يفوت يوم دون توجيه الاهانات لنا و نحن نستقبله.
و هو ليس وزير الشؤون الدينيه
تحياتي لك
اخوك
ع . ر

الجمعة : 21 من نوفمبر 2014

رد المحررالأخ الفاضل أ. خالد الحناوى / غزة
أشكرك أخى الفاضل .. و أرجو من حضرتك أن تستمر فى الدعاء

اللهم أجعلني خيرا مما يظنون .. ولا تؤاخذني بما يقولون .. واغفر لي ما لا يعلمون !

رسالة القارئ

أخي الكريم
وإن لم نلتقي مسبقا إلا أني وجدت من كتاباتك الرجولة وحب الوطن والادراك الكامل لما حولك كل ما نملكه لك هو الدعاء

مع العلم أنا في غزة أدير موقع النافذة التعليمية المجال الوحيد الذي ممكن ان أخدمك فيه بعد الدعاء الدائم لك

أخوك أ. خالد الحناوي

الجمعة : 21 من نوفمبر 2014

رد المحررالأخ الفاضل محمد عبد الله / النادى المصرى - فيينا
أشكرك أخى الفاضل على ما تفضلت به من معلومات !
أرى أنه : بدلا من أن نلعن الظلام .. أن نضئ شمعة .. ولعل المتاح العملى الآن هو التوقيع الإلكترونى برفض مشروع القانون .. بموقع : برلمان النمسا الإتحادى >>

كذالك مناقشة وزير الخارجية سيباستيان كورتس .. مزيد >>
الذى ينتمى
إلى حزب الشعب
(الأسود و ليس الأحمر)
و الذى سوف يلتقى بكل من يهمه الأمر
-
مساء الأثنين : 24 من نوفمبر 2014 / 19:00
- بـ الإتحاد العام للمصريين
 .. خريطة >>

المثل الرائع الذى سوقته عن : السادات & كيسنجر .. رغم ما به من حنكة دبلوماسية .. إلا أنه لا ينطبق على الحال فى النمسا .
و كما ذكرت لأخونا الفاضل
سعد الدين حسين .. سياسة النمسا الداخلية و أيضا الخارجية .. لا يقررها فرد و لا حزب بل مجموعة من الخبراء على مستوى علمى و عالمى .. حال كل الدول المتقدمة !

رسالة القارئعزيزي الباشمهندس ايمن 

لقد أعجبني راي المهندس سامي حسن في نقده للقانون المزمع إصداره ، وايضاً راي الأخ سعد الدين حسين ، ان هذا الشاب وزير الخارجية غير ناضج بما فيه الكفاية بدليل انه تصدى للمسئولية التي ألقيت على عاتقه ، بدون مناقشة ، وكان يجب عليه ان يدافع عن هذا الفصيل الكبير من الشعب وثاني اكبر دين في النمسا ، من منطلق ان ما يطبق على الأديان الاخرى يجب ان يطبق على المسلمين وما يسري على الآخرين يجب ان يسري على المسلمين أيضاً ، غير ذلك فهو غلط بكل المقاييس ، وكان يجب ان يقلد هنري كيسنجر ، عندما كان وزيرا لخارجية أمريكا سنة ١٩٧٤ ، وطلبت منه جولدا مائير رئيسة وزراء اسرائيل ان يحمل ٧ مقترحات إسرائيلية الى السادات في اسوان ، فلما قراها ، ردها لها ، وقال لها ، انت عايزة ، ان السادات يرميها في وجهي ؟ انا كيهودي ، لا أقبلها ، فكيف بالسادات ، انه سوف لن يقبلها . انتهى كلام كيسنجر . 

فكان أحرى بالشاب وزير الخارجية ان يقول رأيه في القانون قبل ان ينساق وراء الحزب الأحمر ، ثم يدافع عن قانون ، ليس هو الذي وضعه ، وبالنسبة لهذا الحزب الأحمر ، يجب على المسلمين ان لا يعطوه أصواتهم مستقبلا ، حتى يعرف غلطه المريع .

وكان بودي ان يسأله اي مسلم عن رأيه في ان الكنيسة الإنجيليكية والكاثوليكية في النمسا رفضتا هذا القانون المليء بالشوائب ، 

وكما ذكر المهندس سامي حسن ، ان الكنيسة الارثوذكسية تتلقى مرتبات قسيسيها من روسيا ، فما هو رأيه ؟ 

مع تحياتي لكم ولزوارك الأعزاء 

محمد عبدالله 

الثلاثاء : 18 من نوفمبر 2014

رد المحررالأخ الفاضل م. سامى حسن / رابطة الثقافة العربية - فيينا
أشكر
ك صديقى الفاضل على النقاط الهامة التى تفضلت بطرحها و التى أتفق مع حضرتك عليها !
و أن كنت أريد توضيح بعض الأمور فى ضوء اللقاء الذى تم مع الوزير
سيباستيان كورتس  :

- القانون يناقش من جهة غير مختصه بالشأن الداخلى أو القانونى !
هذا ما يتعثر على فهمة أيضا .. بالنسبة لساسات وزراء حزب الشعب
 ÖVP  
( أرجو أن يكون لدى حضرتك وقت لمشاهدة هذا .. الفيديو >> )

- القانون و المساواة
هذا ما نقش فى الجلسة أكثر من مرة
!

- ترجمة القرآن الكريم
كما جاء فى تقرير
أوسترو عرب نيوز .. لقد قمت بطرح هذه الفكرة و كنت المسئول الرئيس عن مناقشتها
و لكن الوزير قال :
أن القانون
لا يطلب ترجمة للقرآن الكريم و لكن يطلب تعريف لأهم محددات و أسس دين الإسلام (محتوى) !

من المقرر أن يعقد الوزير سيباستيان كورتس .. لقاءا عاما قبل نهاية نوفمبر 2014  .. أرجو أن تحضره .. و كل من يهمه الأمر !

- منع التمويل الخارجي .. أنظر التقرير الإعلامى >>

قانون الإسلام الجديد 2014 >>

رسالة القارئ

الصديق العزيز الاستاذ ايمن .
ردا  علي مانشر عبر
أوسترو عرب نيوز عن موضوع قانون الاسلام الجديد والذي كثرالحديث عنة في الاونة الاخيرة.
ولن افعل مثل ما فعلة اخرون من ان ادلي بدلوي فيما ليس لي بة علم ولكني اثرت ان انقل اليكم ما كتبة الكاتب
كرستوف باوم جارتن في صحيفة  hpd بتاريخ 22.04.2014

Der Humanistische Pressedienst >>

عن القانون والذي جمع فية الانتقادات التي وصل اليه من مختلف المسلمين في النمسا :

1- فان القانون ياتي في وقت غير مناسب لما يتعرض له الاسلام من هجمة شرسة وكأن القانون ردة فعل او جزء من هذة الهجمة
2- ان من يتبني مسودة القانون هو وزير الخارجية وكأن القانون ومعه مسلمي النمسا هو شأن خارحي وليس جزء من المجتمع النمساوي. وكأنهم جزء من مشكلة  دبلوماسية بين النمسا و تركيا أو السعودية.
3- أن القانون يتعارض مع الدستور في مبدأ المساواة وذلك في الفقرة المتعلقة بالتاكيد علي ان الدستور والقوانين تتقدم الشريعة و هذا تشكيك في ولاء المسلمين للدستور او للقانون. وهذا ما لم يذكر في اي قانون اخر  للديانات المعترف بها في النمسا كمثال قانون اليهودية Israelitengesetz
الي هنا انتهي كلام الكاتب .

واليكم رأيي الخاص من خلال قرائتي.
- في المادة الثانية - الفقرة 5
والخاصة بان علي الهيئة الاسلامية تقديم
ترجمة لمصادر التشريع
( القرآن الكريم) باللغة الالمانية
مما ينسف معجزة القرآن الكريم من جذورها وهي لغة القرآن الكريم البلاغية .

- والفقرة 12.منع التمويل الخارجي وهذة نوع من عدم المساواة بقانون اليهودية  Israelitengesetz  أو قانون الكنيسة الروسية الارثوذكسية حيث ان رواتب القساوسة تدفع من روسيا .

ولكم مني جزيل الشكر

م. سامي حسن

الجمعة : 14 من نوفمبر 2014

رد المحررالأخ الفاضل سعد الدين  حسين
أشكر حضرتك على تفاعلك الإيجابى مع أمور مسلمى النمسا !

كما تعلم حضرتك أن النمسا دولة مؤسسات (بجد) & وزير الخارجية بصرف النظر عن عمرة .. هو مجرد واجهة للدولة فى هذا الصدد .

كما أن المنوط به التصدى لسلبيات القانون هو الهيئة الدينية الإسلامية فى النمسا .. & على الدول الإسلامية .. فى المقام الأول أن تهتم إنسانيا .. برعاياها .

ستظل حياة المسلمين فى النمسا .. الأفضل حتى فى ظل قانون الإسلام الجديد 2014 .

رسالة القارئ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. وبعد

1- إذا كانت الهيئه الإسلامية فى النمسا هى التى طالبت بقانون جديد للإسلام وذلك منذ ثلاث سنوات ...وبدون سؤال المسلمين قبل ذلك ...يدل على قصور فى التفكير للمستقبل ...وغرور الإنسان بنفسه...سواء كانت الهيئة القديمة أو الجديدة

2- غالبية مسلمي النمسا يحملون الجنسية النمساوية ...ويتساوون مع غيرهم من النمساويين ...لهم نفس الحقوق وعليهم نفس الواجبات...ولذلك فإن إختيار مجموعة منهم بسبب الدين وعمل قانون لهم ولدينهم من دون الأديان الأخرى يتعارض مع كل المبادئ سواء القانونية أو السياسية أو الإجتماعية أو غير ذاك ...وبجب على القائمين بأمور الهيئة الإسلامية أن يتصدوا لذلك بدون خوف من فقدان المنصب أو المال ...والوصول بالأمر حتى المحاكم العليا فى كل مكان

3- المســــــاواه أمام القانون النمساوي معناها ...أنه لابد من عمل قانون لكل المجموعات الأخرى من الشعب النمساوي الذبن يؤمنون بدين آخر ...فأين القانون اليهودي ...والقانون المسيحي ...والقانون البوذي ...والقانون الهندوسي...وقانون لمجموعة النمساويين الذين لا يؤمنون بأى دين سماوي أو أرضي ...وهكذا يتساوى النمساويون جميعاً أمام القانون ...وغير ذلك هو ديكتاتورية ..وإرهاب من الدولة ضد مجموعة من الشعب النمساوي بسبب دينهم

4- لقد أثبت علماء الطب فى أمريكا  وأوروبا ...أن العقل البشري فى حالة نمو دائم ولا يكتمل إلا بعد بلوغ الإنسان الأربعيين من العمر ...ولذلك نصحوا بعدم تحميل من لم يبلغ الأربعيين عاماً مسؤوليات كبيرة وحساسة لأن عقله لن يستطيع الإلمام بالموضوع كله ..وهذا ليس عيباً في الإنسان ...أى إنسان مهما كان دينه أو جنسيته ويجب مراعاة ذلك عند المناقشات مع أى  إنسان وأى موضوع

5- يجب على الهيئة الإسلامية تبليغ السفارات الإسلامية فى النمسا وطلب المساعدة والمعاملة بالمثل لكل دولة تفعل ذلك ...أو إبلاغ الشعوب الإسلامية ...وأخيراً إبلاغ المنظمة الإسلامية العالمية لمعرفة موقف الشريعة الإسلامية من كل هذا

وأخيراً ...هذا رأيي الشخصي ...قد يعجب البعض ...وقد يغيظ البعض الآخر .. والله الموفق
أخوكم

سعد الدين  حسين
11-11-2014


لوحة مفاتيح عربية .. لأجهزة الكومبيوتر التي لا تدعم اللغة العربيةبريد إلكتروني : أيمن وهدان