حفل
إستقبال
يوم
الخميس
: 12
من
يوليو
2018
بـ
مقر
بعثة
مصر
الدبلوماسية
(لدى
النمسا
و
المنظمات
الدولية
بها)
بـمناسبة
العيد
الوطنى
المصرى
(الذى
يوافق
مولد
ثورة
23
من يوليو
1952)
حضره
كوكبة
من
مصريي
النمسا
&
ممثلين
من
المجتمع
المدنى
العربى
و
النمساوى
و
عدد
من
السياسيين
و
الإعلاميين
و
المثقفين
&
أعضاء
من
السلك
الدبلوماسي
العربي
و
الأجنبى
فى
النمسا
يتقدمهم
:
البابا
تواضروس
الثاني
(
بطريرك
الكنيسة
القبطية
الأرثوذكسية
)
عدسة : محمد كمال
ومضات من القاء
وقف
السفير
عمر
عامر
&
السيدة
قرينته
..
مستقبلا
الحضور
فى
صدر
بهو
الإستقبال للقصر
الأثري
الذى
إتخذته
بعثة
مصر
الدبلوماسية
لدى
النمسا
..
مقرا
لها
!
يعد
القصر
بثروته
الفنية
الأوروبية
.. محصلة
لأهم
الطرز
الفنية
العالمية
..
الشاهدة
على
حضارة
الإنسان
على
الأرض
&
منها
تأثيرات
من
حضارات
مصر
القديمة
.
شيد
القصر
على
مرتفع
Hohe
Warte
..
خريطة
>>
ليكون
مقرا
لـ
حاكم
النمسا
شبيرج
..
أبان
حكم
أدولف
هتلر
.
يتألف
قوام
زخرفة
القصر
من
زخارف
جصية
تزين
الأسقف
التى
يتدلى
منها
فى
تناغم
سينفونى
..
ثرايا
من
الكريستال
الفاخر
غطيت
الجدران
بـ
القطيفة
الحمراء
&
زخرفت
بالنقوش
الخشبية
الرائعة
المنسجمة
مع
الأعمدة
الكورنثية
الطراز
.
السلام
بدأ
الحفل
بعزف
السلام
الوطنى
النمساوى
و
أتبعه
المصري
!
كلمة
ترحيب
و
تهنئة
ألقاها
السفير
المصرى
عمر
عامر
باللغة
العربية
ثم
الإنجليزية
مستعرضا
فيها
بإجاز التحديات
الصعبة التى
تواجهها
مصر
فى
المرحلة
الراهنة !
-
مشيدا
بالعلاقات
المتميزة
بين
مصر
و
النمسا
متوجها
بالتهنئة
و
الأمنيات
الطيبة
للنمسا
التى
سـ تترأس
الإتحاد
الأوروبى
فى
دورته
القادمة
2019
(إن
شاء
الله)
!
البابا
تواضروس
الثاني
يلقى
كلمة
قصيرة
بليغة
و
حكيمة
عرج
فيها
على
الثورة
المصرية
و
قبس
من
التاريخ
المصرى
الذى
أعده
تموذجا
رائعا
لحياة
الإنسان
عبر
العصور
و
أكد
التعايش
السلمى
المبنى
على
الحب
و
التاريخ
بين
أطياف
الشعب
المصري
.
مترجم
سفارة
مصر
الأديب
حسن
بارود
ترجم
فحوى
كلمة
البابا
..
إلى
الألمانية
عودة
إلى
القصر
إنتشر
الحضور
بحرية
تامة
فى 3
وحدات
من
القصر
-
الفناء
الخارجى
الذى
إحتلته
مسلة
تحاكى
المسلات
المصرية
الفرعونية
!
(وإن
كنت
أراها
لا
تتناغم
مع
الوحدات
المعمارية
للقصر
و
الحيز
الجغرافى
المحيط
به)
داخل
القصر
و
يشمل
بهو
الإستقبال
& 3
قاعات
الفناء
الداخلى
(الحديقة)
الذى
حفته
مجموعة
من
الأشجار
الخضراء
و
تناثرت
فيه
بروعة
قطع
جصية
تحاكى
المقتنيات
الفنية
الأثرية
الفرعونية
&
خيمة
للموسيقى
و
وحدات
للبوفيه
إستقر
السواد
الأكبر
من
الحضور
فى
هذا
الفناء
(الحديقة)
نظرا
لإرتفاع
درجة
حرارة
الجو
.
أفتتح
البوفية
الذى
تألف
من
مأكولات
و
حلويات
و
مشروبات
مصرية
.. و
شرقية
!
لقاء
مع
أ.
د.
محمد
يحي
زكريا
غيدة
تكريم
:
كابتن
مجدى
رمضان
بـ
نادى
Sportklub
Nord-Wien
..
مزيد
>>
ومضات من القاء
لقاء
ناجح
فى
باريس
لإجراء
إتفاقية
بين
جامعتى
المنصورة
التى
مثلها
أ.
د.
محمد
يحي
زكريا
غيدة
&
جامعة
ريمز
..
التى
مثلها
بروفوسور
Prof.
R.
Taiar
الإتفاقية
أفاد
أ.
د.
محمد
يحي
زكريا
غيدة
..
أنه
:
برتوكول
تعاون
مشترك
بين
الجامعتين
في
مجال
البحث
العلمي
التجريبي
و
تبادل
الزيارات
بين
الأساتذة
و
طلاب
الدراسات
العليا
.
تكريم
كان
اللقاء
بدعوة
من
كابتن
مجدى
رمضان
للحفل
الرياضى
الذى
سيكرم
خلاله
تقديرا
لجهوده
فى
الإرتقاء
بمستوى
أحد
أندية
فيينا
(غادرت
الحفل
لظروف
طارئة
قبل
التكريم)